كان العلامة المغربي عبد الرحمان ابن محمد بن خلدون في الفصل السادس عشر في علم الهيئة في كتاب المقدمة ؛
هو علم ينظر في حركات الكواكب الثابة و المتحركة و المتخيرة و يستذل في ذلك من تلك الحركات على أشكال و اوضاع لافلاك لزمت عنها لهذه الحركات المحسوسة بطرق هندسية كما يبرهن علي أن مركز الارض بمتابة لمركز فلك الشمس بوجود حركة الاقبال و الاذبار وكما يستذل بالرجوج و الاستقامة لكواكب على وجود أفلاك صغيرة حاملة لها متحركة داخل فلكها الاعظم و كما يبرهن على تعدد الافلاك لكوكب الواحد بتعداد الميول له و أمثال ذلك و إذراك الموجود من الحركات و كيفيتها و أجناسها إنما هو بالرصد إن علمنا
أن حركة الاقبال و الاذبار به وكذا تركيب الافلاك في طبقاتها و كذا الرجوع و الاستقامة و أمثال ذلك ٠
هو علم ينظر في حركات الكواكب الثابة و المتحركة و المتخيرة و يستذل في ذلك من تلك الحركات على أشكال و اوضاع لافلاك لزمت عنها لهذه الحركات المحسوسة بطرق هندسية كما يبرهن علي أن مركز الارض بمتابة لمركز فلك الشمس بوجود حركة الاقبال و الاذبار وكما يستذل بالرجوج و الاستقامة لكواكب على وجود أفلاك صغيرة حاملة لها متحركة داخل فلكها الاعظم و كما يبرهن على تعدد الافلاك لكوكب الواحد بتعداد الميول له و أمثال ذلك و إذراك الموجود من الحركات و كيفيتها و أجناسها إنما هو بالرصد إن علمنا
أن حركة الاقبال و الاذبار به وكذا تركيب الافلاك في طبقاتها و كذا الرجوع و الاستقامة و أمثال ذلك ٠
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire